منتدى عالم الصبايا والشباب


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى عالم الصبايا والشباب
منتدى عالم الصبايا والشباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هل تخفين نفسكِ خلف أسماء مستعارة؟

اذهب الى الأسفل

هل تخفين نفسكِ خلف أسماء مستعارة؟ Empty هل تخفين نفسكِ خلف أسماء مستعارة؟

مُساهمة  HIMMLER الخميس أغسطس 18, 2011 11:01 am

انتشرت مؤخراً، ظاهرة جديدة بين المراهقات، تتمثل باستخدامهن أسماء مستعارة، عوضاً عن أسمائهن الحقيقية، فمنهن من تطلق على نفسها اسماً تعتقد أنه يلائم شخصيتها، ومنهن من تختار اسماً يعبر عن شيء في نفسها، ومنهن من تختار اسماً مستعاراً لأسباب خاصة، لذا توجهنا بالسؤال إلى عدد من المراهقات عما إذا كنّ يستخدمن أسماء مستعارة، وأين يستخدمنها، وما السبب في ذلك؟

بداية تقول شيماء، 21 سنة:نعم أستخدم اسماً مستعاراً عندما أشارك في المحطات الإذاعية، لأنني أكون على يقين أن والدي في طريقه إلى العمل ويستمع إلى تلك المحطة، فأرغب أحياناً أن أوصل له رسالة معينة بدون أن يعرف أنني المقصودة، كما أنني أعتقد أنه سيغضب لو ذُكر اسمي علناً أمام الناس.

بينما تقول خولة، 19 سنة:نحن في مجتمع له قيود وحدود تفرض علينا احترامها، فأنا أستخدم اسماً مستعاراَ عند استخدام الفيس بوك، لأنه موقع عالمي يمكن لأي شخص أن يعرف اسمي الحقيقي، وأن يخترق خصوصياتي ويعرف عني أشياء لا تخصه.

أما لين، 17 سنة، فتقول:أدخل موقع تويتر باسم مستعار لأتمكن من إبداء رأيي في أي موضوع دون الخوف من أي نتائج لجهل الناس لهويتي الحقيقية، فربما تسبب بعض الآراء الكثير من المشاكل التي نكون في غنى عنها.

فيما تقول فرح، 18 سنة:بالطبع لا بد من استخدام الاسم المستعار أحياناً، فأنا أستخدمه عند دخول غرف المحادثة (الشات)، لأنني أخاف أن أتعرف على أحد يكون في نهاية المطاف فرداً من أفراد عائلتي، فأختار أسماء بعيدة كل البعد عن أي شيء يمت لي بصلة، وأغلب تلك الأسماء تكون من أنواع الزهور أحياناً وأسماء تعبّر عن مزاجي أحياناً أخرى.
HIMMLER
HIMMLER
المدير
المدير

عدد المساهمات : 68
نقاط : 205
تاريخ التسجيل : 26/07/2011
العمر : 32
الاسد
الماعز

https://ssss.syriaforums.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى