هل تخفين نفسكِ خلف أسماء مستعارة؟
صفحة 1 من اصل 1
هل تخفين نفسكِ خلف أسماء مستعارة؟
انتشرت مؤخراً، ظاهرة جديدة بين المراهقات، تتمثل باستخدامهن أسماء مستعارة، عوضاً عن أسمائهن الحقيقية، فمنهن من تطلق على نفسها اسماً تعتقد أنه يلائم شخصيتها، ومنهن من تختار اسماً يعبر عن شيء في نفسها، ومنهن من تختار اسماً مستعاراً لأسباب خاصة، لذا توجهنا بالسؤال إلى عدد من المراهقات عما إذا كنّ يستخدمن أسماء مستعارة، وأين يستخدمنها، وما السبب في ذلك؟
بداية تقول شيماء، 21 سنة:نعم أستخدم اسماً مستعاراً عندما أشارك في المحطات الإذاعية، لأنني أكون على يقين أن والدي في طريقه إلى العمل ويستمع إلى تلك المحطة، فأرغب أحياناً أن أوصل له رسالة معينة بدون أن يعرف أنني المقصودة، كما أنني أعتقد أنه سيغضب لو ذُكر اسمي علناً أمام الناس.
بينما تقول خولة، 19 سنة:نحن في مجتمع له قيود وحدود تفرض علينا احترامها، فأنا أستخدم اسماً مستعاراَ عند استخدام الفيس بوك، لأنه موقع عالمي يمكن لأي شخص أن يعرف اسمي الحقيقي، وأن يخترق خصوصياتي ويعرف عني أشياء لا تخصه.
أما لين، 17 سنة، فتقول:أدخل موقع تويتر باسم مستعار لأتمكن من إبداء رأيي في أي موضوع دون الخوف من أي نتائج لجهل الناس لهويتي الحقيقية، فربما تسبب بعض الآراء الكثير من المشاكل التي نكون في غنى عنها.
فيما تقول فرح، 18 سنة:بالطبع لا بد من استخدام الاسم المستعار أحياناً، فأنا أستخدمه عند دخول غرف المحادثة (الشات)، لأنني أخاف أن أتعرف على أحد يكون في نهاية المطاف فرداً من أفراد عائلتي، فأختار أسماء بعيدة كل البعد عن أي شيء يمت لي بصلة، وأغلب تلك الأسماء تكون من أنواع الزهور أحياناً وأسماء تعبّر عن مزاجي أحياناً أخرى.
بداية تقول شيماء، 21 سنة:نعم أستخدم اسماً مستعاراً عندما أشارك في المحطات الإذاعية، لأنني أكون على يقين أن والدي في طريقه إلى العمل ويستمع إلى تلك المحطة، فأرغب أحياناً أن أوصل له رسالة معينة بدون أن يعرف أنني المقصودة، كما أنني أعتقد أنه سيغضب لو ذُكر اسمي علناً أمام الناس.
بينما تقول خولة، 19 سنة:نحن في مجتمع له قيود وحدود تفرض علينا احترامها، فأنا أستخدم اسماً مستعاراَ عند استخدام الفيس بوك، لأنه موقع عالمي يمكن لأي شخص أن يعرف اسمي الحقيقي، وأن يخترق خصوصياتي ويعرف عني أشياء لا تخصه.
أما لين، 17 سنة، فتقول:أدخل موقع تويتر باسم مستعار لأتمكن من إبداء رأيي في أي موضوع دون الخوف من أي نتائج لجهل الناس لهويتي الحقيقية، فربما تسبب بعض الآراء الكثير من المشاكل التي نكون في غنى عنها.
فيما تقول فرح، 18 سنة:بالطبع لا بد من استخدام الاسم المستعار أحياناً، فأنا أستخدمه عند دخول غرف المحادثة (الشات)، لأنني أخاف أن أتعرف على أحد يكون في نهاية المطاف فرداً من أفراد عائلتي، فأختار أسماء بعيدة كل البعد عن أي شيء يمت لي بصلة، وأغلب تلك الأسماء تكون من أنواع الزهور أحياناً وأسماء تعبّر عن مزاجي أحياناً أخرى.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى